فرية الدم أمثلة على
"فرية الدم" بالانجليزي "فرية الدم" في الصينية
- يتعارض التعذيب والتضحية بالبشر المزعومان في فرية الدم مع تعاليم اليهودية.
- وفي القرن السادس عشر أصدر السلطان سليمان القانوني فرمانا يستنكر فيه رسميا اتهامات فرية الدم ضد اليهود.
- استخدم مصطلح فرية الدم أيضا للإشارة إلى أي اتهامات ضارة كاذبة، وقد اتخذ المصطلح معنى مجازيا أوسع.
- وفقا للمصادر اليهودية في العصور الوسطى، في 1171 كان ثيوبالد مسؤولا عن تنظيم أول فرية الدم في أوروبا القارية، ونتيجة محاكمة كنسية أدى إلى احرق 30 أو 31 من الطائفة اليهودية.
- وقرر الوفد المعني في المقام الأول بالإفراج عن السجناء اليهود في دمشق قرر قبول تحريرهم دون أي إعلان قضائي ببراءتهم أو استنكار رسمي على فرية الدم.
- وقرر الوفد المعني في المقام الأول بالإفراج عن السجناء اليهود في دمشق قرر قبول تحريرهم دون أي إعلان قضائي ببراءتهم أو استنكار رسمي على فرية الدم.
- فوفقا لسفر اللاويين، لا يجوز أن يسفك دماء الحيوانات إلا على مذبح معبد القدس (الذي لم يعد موجودا في وقت فرية الدم المسيحية).
- فرية الدم أو فرية طقوس القتل، وتعرف أيضا باتهام الدم، هي كذبة معادية للسامية تتهم اليهود باختطاف وقتل أطفال مسيحيين لاستخدام دمائهم كجزء من طقوسهم الدينية.
- تؤكد الاتهامات عادة أن دماء الأطفال المسيحيين مرغوبة على وجه الخصوص، وقد أطلقت اتهامات فرية الدم، تاريخيا، بالأساس من أجل تفسير وفيات الأطفال الغامضة حينها.
- اعترض يوفال على قصة فرية الدم بوصفها خيالات لبعض المسيحيين، وأنها لا تحتوي على أي عنصر حقيقي، نظرا للطبيعة المتزعزعة لوجود الأقلية اليهودية في أوروبا المسيحية.
- تفيد فرية الدم بأن اليهود احتاجوا دماء بشرية لصنع خبز المصة لعيد الفصح، وذلك على الرغم من غياب هذا العنصر في الحالات المبكرة التي ادعت أن اليهود المعاصرين حينها أعادوا تمثيل صلب المسيح.
- فرية الدم في شيراز عام 1910 هو بوغروم (أعمال عنف) للحي اليهودي بمدينة شيراز، إيران، وقع في 30 أكتوبر 1910 إثر اتهامات بأن اليهود قد قتلوا فتاة مسلمة كتضحية بشرية.
- نشر البروفيسور إسرائيل يعقوب يوفال، من الجامعة العبرية بالقدس، مقالا في عام 1993 جادل فيه بأن فرية الدم قد تكون ظهرت في القرن الثاني عشر بسبب وجهات نظر المسيحيين تجاه السلوك اليهودي أثناء الحملة الصليبية الأولى.
- وممن تشبثوا بهذا الرأي هم اللورد بونسونبي و فون سترومر الذي كشفت المراسلات أنه لم يكن مقتنعا تماما ببراءة اليهود، وإدوارد بونتوس السفير الفرنسي الذي وقفت حكومته مع القناصل الفرنسيين الذين أيّدوا قضايا فرية الدم في رودس ودمشق ضد اليهود، والسفير البروسي هانز فون كونيجسمارك.
- على الرغم من أن اليهود لم يحصلوا على الكثير من الثناء أو حتى الاحترام، وأُلقي عليهم باللائمة في بعض الأحيان على العديد من الأخطاء، لكن لم تكن هناك مخاوف من مؤامرة وهيمنة يهودية، ولا أي اتهامات بالشر الشيطاني أو اتهامات بتسميم الآبار أو نشر الطاعون أو حتى اتهامهم الانخراط في فرية الدم حتى تعرف العثمانيون على هذا المفهوم من السكان اليونانيين الخاضعين لهم في القرن الخامس عشر.